ألمْ تدْرِ أنّ القطيعة َحانتْ قُبَيـْل الشّروقِ؟ وأنّ الفضاءَ يُريد ضياءً جديدًا، غِنائيّة ًحُرّةً غيرَ خاضعةٍ لرياح ٍمُقنّنةِ الهبّ... فضاءٌ يريدُ تجاورَ سطرٍ وسطرٍ يرنـّنُ وقعَ الفضاءِ، وضجَّ المدائن ِ، أشباحَ فاتحة للعيون ِ. كفى أن نغيِّرَ سيرورةَ الفكرِ طبق تفاعيلَ محدودةٍ.

البيان الأول

البيان الثاني

تذييل للبيان الثاني

ثالث البيانات الموزونة: عُمران المعنى

البيان الرابع والأخير