إيلاف : دعني أرى الألوان والخطوط التي نقشتها ريشة فنان على وجهك... لكي أقول لك من تشجع ومن تؤازر.. وإلى أي بلد تنتمي ... نعم قد لا يكون الإنتماء في هذه الحالة بمسمى الجنسية المكتوب في وثيقة سفرك .. قد يكون انتماءً كرويًا واعجابًا بمنتخب بلد ما ... ولكن يظل لدينا انطباع رائع ممتزج بتقديرنا لقيم الحب والانتماء والذوبان في عشق الوطن وهو الإنطباع الذي نأخذه عن هؤلاء الذين يقدمون وجوههم كساحات ولوحات وجداريات رسم وتلوين قربان لأوطانهم أو المنتخبات التي أحبوا طريقتها في الأداء ... إنها متعة كرة القدم .. إنها متعة الإقبال على الحياة بأحاسيس البهجة والفرح ... شكرًا لكرة القدم ... شكرًاليورو 2008
|
جنون التشجيع في يورو 2008تسونامي يورو 2008
|
التعليقات