إيلاف ndash; بيروت: صدر مطلع هذا الشهر في بيروت العدد الحادي والثلاثون من جريدة laquo;الغاوونraquo;، وحمل الغلاف عناوين عديدة بينها: مجلة quot;الكاتب المصريquot; الذي كتبت مادّته الكاتبة اللبنانية ماريا الهاشم، مستعرضةً لتجربة هذه المجلة الرائدة التي رأس تحريرها عميد الأدب العربي طه حسين، والتي لاحقتها اتهامات عديدة أبرزها ارتباطها بالصهيونية (بسبب تمويلها من قبل عائلة يهودية مصرية) إلى أن أقفلت عام النكبة.

ومن المواد الأخرى في هذا العدد نذكر: laquo;صراخُ الفن أين أناraquo; لشوقي أبي شقرا، laquo;وللندم الذي يخلِّفه الموتىraquo; لموسى حوامدة، laquo;دانييل خارمس: قصيدة النثر كحادث في منتهى العبث: 15 نصاraquo; لعبد القادر الجنابي، laquo;إلقاء الشعر في وصفه دليلاً على حداثة ناقصةraquo; لشاكر لعيبي، laquo;قلق القافية والتداوي بشعر أبي العتاهيةraquo; لصلاح بن عيّاد، laquo;هوامش فرناندو بيسوا على أعمال أوسكار وايلدraquo; لريدي مشو، laquo;المسجِّلة تهزم أدونيسraquo; لأنس بيطار، laquo;اللغز الأعظم: صنع quot;بست سيلرquot;raquo; لشيرا بوس (ترجمة: حمد العيسى)، laquo;المعلم أوشو يُعرِّف لنا الشعرraquo; لعبد الرحمن عفيف، laquo;رُضَّا الذي أقسم به طفيل الغنويraquo; لصلاح الدين حيثاني، laquo;في تعريف الأمر الطبيعيraquo; لخضر الآغا، laquo;قصائد بثياب الصعاليكraquo; لحسن النوّاب، laquo;تداعيات ما بعد المغيب السابعraquo; لمحمد عوض عثمان، laquo;إلى فاطمة ناعوت... إرحمينا من هذا العبثraquo; لمحمد مسعاد، laquo;ذلك الحزن العنيد العنيدraquo; لعلي حمام، laquo;القافز بساقهraquo; باسم سليمان، laquo;هل الكاتب منفيٌّ دائماً؟raquo; لتام فان ثي (ترجمة: مصطفى بدوي)، laquo;ثلاثة أوصاف لامرأة واحدةraquo; لآزاد اسكندر، laquo;قراءة في الديوان الجديد للشاعر السوداني طارق الطيّبraquo; لمحمد جميل أحمد، laquo;هواء يرتجف كعدسةraquo; لمحمد السعدي، laquo;عن عمامة بن لادن (تسجيل مرئي متقطِّع)raquo; لمحمد خضر، laquo;خطر الروايةraquo; لشوقي عبد الأمير، laquo;الشعر ابن اللا قانون ما دام القنون غبياًraquo; لزينب عساف، laquo;النقد الصحافيraquo; وlaquo;الأسبوع الأدبيraquo; لماهر شرف الدين.

وضمّت الصفحة الأخيرة المعنونة laquo;واوانraquo;، كاريكاتور سحر برهان، ومتفرّقات نقدية عدّة منها: laquo;مهنيّة نوافذraquo;، laquo;جابر عصفور يستأجر معرض دمشق للقذّافيraquo;، laquo;إحباطات سيف الرحبيraquo;، laquo;الشهاوي يحكّraquo;، laquo;تواضُع هيثم عبد الرازقraquo;، laquo;مصيبة نصيّف الناصريraquo;... إضافة إلى توضيح من الشاعر المغربي مبارك وساط يردّ فيه على مادّة سابقة في الغاوون.

وعلى صفحتها الأولى في الزاوية الدائمة المعنونة quot;موقف الغاوونquot;، انتقدت الصحيفة الفساد الذي يسود اتّحاد الكتّاب العرب، مستعرضةً بسخرية للكثير من المضحكات التي جرت وتجري في صحافته.

وأخيراً احتوى العدد على كلمة توضيحية كتبها ماهر شرف الدين بخصوص ما أثاره موضوع quot;تطبيع التسلُّلquot; في العدد الفائت.

موقع laquo;الغاوونraquo; على الشبكة
www.alghaoon.com

لمراسلة جريدة laquo;الغاوونraquo;
[email protected]

لمراسلة دار laquo;الغاوونraquo;
[email protected]