My last valentine in Beirut هو باكورة أعمال المخرج سليم الترك السينمائية، والذي اختار عرضه في إحدى صالات السينما في بيروت بحضور عدد من الفنانيين الممثلين والصحافيين.


بيروت: قدم العرض الأولي لفيلم My last valentine in Beirut للمخرج سليم الترك في إحدى صالات السينما في city mall بحضور عدد من الفنانيين والممثلين والصحافيين.

والفيلم وهو الأول عربيًا الذي ينفّذ بتقنية الـ3D وبدأ عرضه على الشاشة الكبيرة منذ الخامس عشر من الشهر الحالي.

ويتضمّن الفيلم مشاهد ساخنة، وهو لا ينطوي على قصة وحبكة معينة بل يتناول موضوعاً واقعياً متفشياً في المجتمع اللبناني، حيث تدور الأحداث حول البطلة quot;جولييتquot; بائعة الهوى التي تبيع جسدها ومبادئها من أجل المال بسبب ظروفها القاسية.

المزيد من التفاصيل في هذا التقرير المصور: