نفت عارضة الأزياء الشهيرة ميراندا كير لمجلة "Vogue" أن تكون هي السبب وراء العراك الذي دار بين حبيبها "المزعوم" جيمس باكر ورئيس قناة Channel9 دايفيد جينجيل، مؤكدة أن علاقتها بـ"باركر" لا تتعدى كونها صداقة.



ديفيد جينجيل (يسار) و جميس باركر بالقبعة السوداء يتعاركان ويعتقد أن السبب ميراندا كير

&&& كاليفورنيا: علقت ميراندا كير عارضة Victoria Secret لأول مرة على العراك الشهير الذي دار في شوارع سيدني بين المليارديرين الأستراليين جيمس باركر ورئيس القناة التاسعة "&Channel 9 " دايفيد جينجيل في شهر آيار الماضي، وقالت في حوارها لمجلة Vogue: "&لم يتعاركا بسببي، ولست بموقع الحكم على الأفعال والقرارات التي يتخذها الآخرون".

ونفت "كير"& الشائعات حول ارتباطها بـ"باركر"، وقالت: علاقتي بـه لا تتعدى كونها صداقة، لكن الناس لا ينفكون يختلقون قصصاً حول حياتي العاطفية. ما يهمني أنني والأشخاص المقربين مني نعرف الحقيقة، ألا وهي أني عازبة، ولست على علاقة بأحد".

وكانت المواقع الإخبارية قد نشرت سابقاً خلفيات هذا العراك حسب مصادرها على أساس أنه بعد أن سمع "باركر" بأن سيارة تابعة للمحطة التي يمتلكها جنجيل تقف بالقرب من منزله في شاطئ بوندي الأسترالي- إعتقد أنها تهدف للتلصص عليه، وتصوير فيديو يجمعه مع كير،&فبعث لصاحب المحطة برسالة نصية غاضبة، مما أثار جنونه&فقاد سيارته وهو في قمة غضبه إلى مدخل منزل باركر، وترجل منها وجلس على&هيكلها في انتظاره حيث نشب العراك بينهما بعد ذلك.

هذا وكان&موقع E!Online" الفني قد&نقل سابقاً عن أحد مصادره أن "كير" ليس لها أي علاقة بهذا العراك بين المليارديرين.