كشف موقع RadarOnline أن المغنية الأميركية بريتني سبيرز قد عادت إلى مراسلة صديقها السابق عدنان غالب الذي سبق ومنعه القضاء&من الإقتراب منها لمدة 3 سنوات،&وذلك بعد إنفصالها مؤخراً عن حبيبها دايفيد لوكادو بسبب&خيانته لها.



بريتني سبيرز وحبيبها السابق عدنان غالب

&& كاليفورنيا: نقل موقع RadarOnline المهتم بمتابعة أخبار المشاهير، بناءً على مصادره أن نجمة البوب الأميركية بريتني سبيرز التي أعلنت انفصالها مؤخراً عن حبيبها دايفيد لوكادو بسبب خيانته لها، هي بصدد تجديد علاقتها مع حبيبها السابق مصور المشاهير "البابارتزي" عدنان غالب، من خلال تبادل الرسائل النصية معه.وكانت سبيرز قد كشفت لمتابعيها على حسابها الخاص في موقع& Twitter الخميس الماضي، عن عودتها إلى حياة العزوبية بعد انفصالها عن حبيبها دايفيد لوكادو.
ومن جانبه ذكر موقع TMZ أن علاقة الثنائي العاطفية التي شهدت بعض العقبات الجنونية في الماضي، قد وصلت إلى مفترق طرق، بعد أن شاهدت سبيرز الفيديو المسرب لحبيبها وهو يخونها مع سيدة أخرى.&

&وقال المصدر المقرّب من "سبيرز" البالغة من العمر 32 عاماً أن الإتصال بين "سبيرز" وحبيبها السابق لم ينقطع"، مشيراً إلى علاقتها بالمصوّر الذي كانت تواعده في عام 2008، إنتهت قبل أن يضعها القاضي تحت وصاية والدها جيمي- بعدما قامت بسلسلة من التصرفات الغريبة التي أدت إلى دخولها المستشفى مرتين للتقييم النفسي.

وكشف صديق "سبيرز" أن والدها الذي كانت تتهمه بأنه مهووس بحمايتها، لم يوافق على استمرار علاقتها معه لذلك كانا يتراسلان في الخفاء، لأن الأب قام بمراقبة هاتفها، إلا أنها توصلت إلى طريقة للبقاء على اتصال به.
علماً أن القضاء كان قد أصدر في العام&2009 حكماً يمنع&"غالب"&من الاقتراب من سبيرز لمدة 3 سنوات، وذلك بسبب محاولته دهس شخص حاول إيصال قرار رسمي حصل عليه والد "سبيرز" بمنع غالب من الاتصال بها.

&

&