تأكدت&الشائعات&التي انتشرت مؤخراً&حول حمل النجمة&جنيفر غارنر بطفلها الرابع من النجم بن&أفليك، علما أنهما يسيران بإجراءات الطلاق، الأمر الذي قد يُعطي&فرصة لفرضية عودتهما لبعضهما.


بيروت: تأكدت الشائعات التي انتشرت مؤخراً حول حمل النجمة جنيفر غارنر بطفلها الرابع من النجم بن أفليك، علما أنهما يسيران بإجراءات الطلاق. فقد أكدت مصادر موقع Hollywood life بأن الشائعة حول حملها باتت خبراً مؤكداً، فيما تسري التوقعات بفرضية عودتهما لبعضهما بسبب أولادهما والجنين الذي فرض نفسه على علاقتهما مؤخراً.

وكان الثنائي الشهير قد ملآ استمارة الطلاق،&إلا أن التأكد من وجود الجنين قد يقلب الموازين مجدداً. علماً أنهما شُوهدا كثيراً مع&بعضهما في الفترة الأخيرة منذ إعلان انفصالهما الأمر الذي&فسّره&البعض بلقاءاتٍ تدخل في طابع الحفاظ على علاقةٍ جيدة من أجل أولادهما. إلا أنه مع وجود حمل جديد يبدو أن الأمور بدأت تأخذ اتجاهاً معاكساً وكأن المياه قد عادت لمجاريها بينهما. فقد أكد أحد المقربين من النجمين أن خبر الحمل&بات&صحيحاً 100%، علماً أنهما يرفضان التعليق على هذا الموضوع& حتى الساعة مع الإشارة لأن "غارنر" كانت قد عبّرت مسبقاً عن عدم رغبتها&بزيادة عدد أفراد أسرتها.

وكانت التقارير التي تلاحق أخبارهما قد وضعت علامات التعجب حول لقاءاتهما المستمرة بفترة&انفصالهما،&فيما أشار بعضها للحميمية الواضحة بعلاقاتهما رغم تقديمهما أوراق الطلاق.&كما نقلت بعض المصادر عن "غارنر" اهتمامها بإنقاذ هذا الزواج باعتبار أن "أفليك" قد غيّر سلوكه في الفترة&الأخيرة وربما تكون مرحلة سوء التفاهم بينهما قد عبرت&كغيمة صيف.

من جهةٍ أخرى، قد لا تلعب العاطفة تجاه الأولاد دورها بإعادة اللحمة&بين أفراد هذه العائلة. بحيث ذكر البعض أن الثنائي يعتبران هذا الجنين&ثمرة&لحظات حميمة بليلةٍ عابرة وسط استمرارهما&بإجراءات الطلاق، وأنهما لن يعودا لبعضهما بسبب&اكتشافهما وجود الطفل الرابع،&مع الإشارة إلى أنهما كانا قد أكدا على استمرار العلاقة الجيدة بينهما من أجل الأولاد&ما يضع المسألة قيد التكهنات ليبقى الجواب رهن قرارهما في الأيام القادمة، فهل سينقذ هذا الجنين عائلته من براثن الطلاق أم أنه سيبصر النور بين ذراعي&أمٍ مطلقة ليمضي عمره متنقلاً بين حضانة والديه؟!