إنتقدت المغنية الأميركية كاتي بيري إعادة نشر مقابلتها التي أجرتها مع صحيفة "الديلي تلغراف" منذ ثلاث سنوات، والتي كانت&عن وقع&طلاقها المفاجئ&عن زوجها السابق الممثل البريطاني "راسل براند"،فيما أكدت القطيعة بينهما منذ انفصالهما.


القاهرة: إنتقدت المغنية الأميركية كاتي بيري إعادة نشر مقابلتها التي أجرتها مع صحيفة "الديلي تلغراف" منذ ثلاث سنوات، والتي كانت&عن طلاقها من زوجها السابق الممثل البريطاني "راسل براند"، وذلك عبر تغريدتين متتاليتين دونتهما على حسابها الشخصي عبر "تويتر"، حيث قالت أنه "من غير المناسب حقا أن يعيد الصحافيون نشر المقابلات التي&نُشِرَت منذ 3 سنوات في إطار الترويج لأحد الأفلام وختمها بتوقيتٍ جديد"، وكتبت في الثانية "..صحيفة الديلي تلغراف & كريس نولز.. وأضافت عليها شارة الإبهام المشير للأسفل في إشارة منها لانتقاد هذا التصرف".

هذا وأوضحت صحيفة US Weekly أن "بيري" أكدت أنها قاطعت زوجها السابق منذ أن قام برفع دعوى طلاق مُفاجِئة منها في أواخر عام 2011 بحيث أرسل لها رسالةً نصية لكي يعلمها بالأمر. وأضافت قائلة: "لم يتحدث معي منذ أن أرسل لي رسالةً نصية يطلب مني الطلاق وعلى كل حال أنا لا أريد التحدث عنه. وكل ما أريد قوله سأقوله وأعبّر عنه من خلال أغنياتي".

يُذكر أن "بيري" البالغة من العمر 30 عاماً كانت قد تزوجت من "راسل" البالغ من العمر 39 عاماً بحفل زفاف أسطوري في الهند، كما أنها احتفظت بالقط الذي كانا قد أسمياه بحسب الحروف الأولى من اسم "راسل" والأخيرة من اسم "كاتي" ليدعي "Rusty"، إلا أنها استبدلت اسمه بـ Monkey.

وعلى الرغم من أنها عانت من&قرار الطلاق المفاجئ الذي آلمها لدرجةٍ كبيرة، إلا أنه تحوّل لمصدر إلهام كبير لها وكان حاضراً في أغنيات ألبومها Prism. وعندما سُئِلَت حول إمكانية عودتها لزوجها، أجابت: لا. من المؤكد أنني لا أريد العودة، ولا أعتقد أنني أريد أن أعيش حياةً مريرة مجدداً. وأنا أشعر بالحماس للتغيير والتطور الذي طرأ على حياتي. ولا بد أن أستمر في طريقي وأنا علي يقين من دعم جمهوري لي.

يُذكر أن بعض الأخبار قد ترددت عن علاقة بينها وبين الموسيقي الأميركي "جون ماير" بشكلٍ متقطع منذ العام 2012، وايضاً مع "ديبلو"، وذلك خلال السنوات الثلاث بعد انفصالها عن "راسل".

فيما&يلي تغريدتي "بيري":&