ظهر الممثل الأميركي "بن أفليك" وزوجته الممثلة والمنتجة الأميركية "جنيفر غارنر" معاً رغم الشائعات التي خرجت عن انفصالهما بعد زواجٍ دام عشر سنوات، علماً أن&الأخبار تتكرر حول انفصالهما.


&& القاهرة: ظهر الممثل الأميركي "بن أفليك" وزوجته الممثلة والمنتجة الأميركية "جنيفر غارنر" معاً رغم الشائعات التي خرجت عن انفصالهما بعد زواجٍ دام عشر سنوات حيث شُوهدا مؤخراً يمشيان جنباً الى جنب بالقرب من منزلهما في لوس أنجلوس فيما كانا يرتديان ملابس غير رسمية. كما شوهد الزوجان في اليوم نفسه&بـ"سانتا مونيكا" حيث قضيا بعض الوقت كعائلة مع بناتهما "فيوليت" البالغة من العمر 9 سنوات و"سيرافينا" 6 سنوات أما صموئيل البالغ من العمر 3 سنوات فلم يصطحباه في نزهتهما.

وكانت التقارير التي انتشرت حول علاقتهما&خلال الفترة الماضية تفيد بأن زواجهما&على وشك الإنتهاء علماً بأنهما سيحتفلان بعامهما العاشر لزواجهما في 29 يونيو(حزيران) المقبل. كما&أن هناك بعض&الشائعات تقول أن الزوجين يستعدان للطلاق ويعيشان منفصلان منذ أسابيع.&إلا أنهما ظهرا كزوجين قريبين جداً من بعضهما، علماً أنها ليست المرة الأولى التي تخرج فيها&الأخبار عن انفصالهما، حيث سبق وانتشرت&ادعاءات&مشابهة في العام 2013 عندما تحدث "أفليك" في خطابه بحفل توزيع جوائز الأوسكار، وقال بعد استلامه& جائزة Best Picture Academy Award عن علاقته بـ"غارنر" وقتذاك: "إنه العمل، ولكن أفضل الاعمال، ولا يوجد أحد مكانها يمكنني أن أفضله عليها". الأمر الذي فسره البعض بشكلٍ سلبي باعتباره يضعها في مكانة العمل.