يشكّل فندق "لو بريستول" جزءاً من ذاكرة بيروت العريقة والمعاصرة في آن، فقد زاره العديد من الشخصيات السياسيّة، والفنيّة، والثقافيّة، والإعلاميّة، وشهد أحداثاً سياسيّة، وإجتماعيّة مهمّة على مدار الأعوام الماضيّة، وفي حفل إعادة إفتتاحه وتجديد& ديكوره، نظّمت شركة "لاكجوري ليميتد إيديشن" أوّل حفل راقص تشهده العاصمة اللبنانيّة. "إيلاف" غطّت الحفل وعادت بهذا التقرير المصوّر:


&سعيد حريري من بيروت: نخبة من الوجوه السياسيّة، والفنيّة، والإعلاميّة، والإجتماعيّة حضرت حفل إعادة إفتتاح فندق "لو بريستول" العريق والشاهد على ذاكرة بيروت المُعاصرة بديكور مميّز يجمع ما بين الأصالة والتجديد.
&
وفي هذا الحفل نظّمت السيّدة سينتيا سركيس، صاحبة شركة "لاكجوري ليميتد إيديشن"، النسخة الأولى من "حفل بيروت الراقص". وقد طغت الأجواء البورجوازيّة الراقيّة على مظاهر هذا الحفل الذي أضفى على مدينة بيروت مزيداً من الجمال، والفخامة، والأناقة، وهي عناصر تليق بها دون شكّ.

وفي التقرير المصوّر لقاءات مع مدير عام الفندق السيّدة نظيرة الأطرش، والمهندس جمال محمود الذي قام بعمليّة تجديد الديكور، ومع منظّمة "حفل بيروت الراقص" السيّدة سينتيا سركيس، إضافةً إلى لقاءات مع أبرز الوجوه السياسيّة، والفنيّة، والإعلاميّة التي حضرت الحفل، ومنهم وزير السياحة اللبنانيّ ميشال فرعون، والنائب في البرلمان اللبنانيّ الشيخ نديم الجميّل، والإعلاميات مي شدياق، ورابعة الزيّات، وغيدا مجذوب، والممثّل اللبنانيّ وسام حنّا، ومقدّم البرامج طوني أبو جودة، وغيرهم.

تصوير فوتوغرافي: علي كاظم
تصوير فيديو ومونتاج: كارن كيلايتا