"كاريس بشّار" تعيش معاناة النزوح والحبّ من طرف واحد

بيروت:&يتقاسم النازحون السوريّون أبطال مسلسل&"غداً نلتقي"&غرف مبنى مهجور، ويتقاسمون أيضاً المعاناة اليوميّة وظروف الحياة القاسية التي فُرضت عليهم. لكن لا بدّ من فتح باب أمل وتحسين واقع، رفض "جابر" (النجم مكسيم خليل) الإستسلام له، هو واقع تعرّضه لعمليّة احتيال خسر فيها الأموال التي أراد من خلالها الهجرة الى الخارج، ورؤية الفتاة التي يحبّ "وردة" (النجمة كاريس بشّار) مغرمة بأخيه "محمود" (النجم عبد المنعم عمايري).

محمود هو الآخر يعيش صراع الشكّ بخيانة زوجته له في أميركا، على الرغم من تأكيدها الدائم له أنها تنتظره ولا تزال تحبّه. فيبحث عن طريقة تطفىء نار غيرته على زوجته، عبر التقرّب من وردة التي وقعت في حبّه، وتحاول جاهدة أن تخرج من معاناة حبّ من طرف واحد بأقل خسائر ممكنة.

فهل ستنجح وردة في الإبتعاد عن محمود؟ أم أنّ علاقة حبّ ستجمعهما؟ وماذا ستكون ردّة فعل جابر حينها؟&

&&

"غداً نلتقي" بطولة نخبة من نجوم الدراما السوريّة وهم مكسيم خليل، كاريس بشّار، منى واصف، عبد المنعم عمايري، عبد الهادي صبّاغ، محمد حداقي، وغيرهم، من تأليف الكاتب إياد أبو الشامات، إخراج رامي حنّا، وإنتاج شركة كلاكيت.

&