بدأت تجارة جديدة من نوعها تطرق الأبواب المغلقة لدى العائلات المحرومة من الانجاب في لبنان والعالم العربي .. تجارة الأجنة البشرية أملا في انجاب طفل حرمت منه عائلة معينة .. هذه التجارة تبدأ ببعض المختبرات الطبية بمساعدة بعض الأطباء ببيع المنويات الرجولية لتوظيفها في رحم امرأة يعاني زوجها من عقم و العكس هو الصحيح بالنسبة للنساء التي تعاني من العقم مما يؤدي الى اختلاط الأنساب وولادة طفل مجهول الهوية والمنشأ ناهيك عن الأمراض الوراثية والمعدية التي لا تؤخذ بالاعتبار عند عملية النقل .. ماذا يقول بعض الأطباء المختصين بهذا الموضوع وما رأي الدين فيه، تقرير يلقي الضوء.