النجمة الأكثر إثارة في العالم جينيفر لوبيز، إبنة الـ44 عاماً، صار لها دمية مشابهة.. لكنها تفتقد الى عنصر الإثارة!


منذ التسعينيات، عملت الممثلة والمغنية الاميركية المثيرة جينيفر لوبيز، من مؤخرتها توقيعاً مميزاً وخاصاً بها. وعندما قررت شركة quot;ماتيلquot; المنتجة لدمية باربي الشهيرة أن تكرّم النجمة لوبيز بدمية مشابهة لها، كان لزاماً عليها أن تراعي المقاسات الجسدية الوافرة التي تتمتع بها لوبيز..


إحتفالاً بالطلتين الأكثر رمزية لجينيفر لوبيز، أطلقت باربي دميتها الأولى بطلّة السجادة الحمراء تكريماً لصورة جسدها الظلية التي ظهرت بها في حفل توزيع جوائز الأوسكار 2012 ، حيث كانت ترتدي فستاناً مبهراً من توقيع المصمم اللبناني العالمي زهير مراد، ودمية أخرى مستوحاة من جولة لوبيز عام 2012 .


لكن ما كان يجب أن يكون محل إطراء، تحول الى ضجة وإنتقاد، كون جسم باربي quot;جينيفر لوبيزquot; لم يكن مثيراً ولا يتمتع بالمواصفات الخاصة بالنجمة كالمؤخرة المستديرة والفخذين المكتنزين، فـquot;ماتيلquot; إختارت القياس صفر لدميتها!!


هذه الدمية أثارت ضجة كبيرة على مواقع التواصل الإجتماعي وفي المجال الإعلامي، حيث عبّر المدونون عن سخطهم، ملخصين أن هذه الدمية لا تملك من مواصفات يجنيفر لوبيز سوى شعرها وفستانها مع الأسف..