عندما أسس جياني فيرساتشي دار الأزياء وصنع اسماً لنفسه في الثمانينيات، كان في تلك اللحظة يؤسس لمسيرة نجاح طويلة وربما لن تنتهي.


جياني فيرساتشي، الذي إغتيل خارج منزله في ميامي أواخر العام 1980، كان ليفتخر وبشدة بالإنجاز الذي حققه إذ تحولت الدار التي تحمل إسمه إلى إمبراطورية يعشقها الملايين.


في البداية كانت مسيرة دار فيرساتشي تعتمد على الملابس، وسرعان ما تبعتها الاكسسوارات والعطور، ثم منتجات التجميل ومؤخراً مجموعة مجوهرات مميزة وفاخرة.


خواتم الكوكتيل الجديدة بمثابة نسخة حديثة وفخمة لخواتم quot;أتيلييهquot;، وهي منحوتة يدوياً ومرصعة بأحجار نفيسة مثل الأميتيست الأرجواني، السيتيرين، التوباز الأزرق والكوارتز الوردي. ويعزز الذهب بألوان الأصفر والأبيض والوردي الشكل ثلاثي الأبعاد لنقشة quot;باروكوquot; الأيقونية لدار فيرساتشي.