أطلقت الدار السويسرية quot;بوم آند ميرسييهquot; منذ العام 1830 إبتكارات مذهلة لساعات تحظى بالتقدير نظراً لتصاميمها المتناغمة ومحركاتها الممتازة، وللإمكانية النادرة التي توفرها إبتكاراتها في الحصول دائماً على أفخر الساعات.
هذا النهج السائد في الدار، والمتواصل اليوم أكثر من أي وقت مضى، هو ما أتاح لمجموعة كليفتون من الساعات الرجالية المعاصرة أن تبصر النور بوحي من الخمسينيات.
تعتمد كل قطعة منها على الأساسيات، سواء الإصدار الميكانيكي، الذي تتم تعبئته بشكل يدوي، والمصنوع من الذهب الأصفر 18 قيراط (كليفتون 1830)، إضافة إلى الإصدار أوتوماتيكي التعبئة من الذهب الأصفر أيضاً، ومختلف الساعات المصنعة من الفولاذ المصقول.
هذه الساعات المتميزة برونق معتدل مع أقراص براقة نقية، أو جريئة خُصصت للراغبين بالمزج بين العصرية والأناقة.