&

إيلاف - متابعة: انسحبت المرشحة الأوفر حظًا لخلافة وزير الدفاع الأميركي تشاك هيغل من السباق لهذا المنصب لأسباب "عائلية".&وأعلنت ميشال فلورني التي كانت تشغل المنصب الثالث في البنتاغون انسحابها، من خلال كتاب قدمته الى مجلس إدارة الأبحاث الذي تترأسه وأسسته قائلة إنها "لن تشغل هذا المنصب".&
&
تغيير في النهج وتساؤلات ما إذا أقيل وزير الدفاع أم استقال
ثلاثة مرشحين لخلافة هاغل في البنتاغون
&
ولو تم اختيارها، لتخلف هيغل، كانت ميشال فلورني ستصبح أول امرأة تقود أول جيش في العالم.&
ونقلت سكاي نيوز عن مصدر فضل عدم الكشف عن هويته قوله: "يمكنني أن أؤكد أنها كتبت إلى مجلس إدارة المركز وأبلغتهم أنها سحبت ترشيحها إلى منصب وزير الدفاع".
وأشار المصدر إلى أن فلورني قالت لأعضاء مجلس الإدارة إن مسائل صحية في عائلتها فرضت عليها اتخاذ هذا القرار، بالإضافة إلى أن ولديها سيدخلان الجامعة خلال العامين المقبلين.
وهذا أول تغيير كبير في إدارة أوباما منذ هزيمة حزبه الديمقراطي في انتخابات التجديد النصفي للكونغرس قبل ثلاثة أسابيع، ويتطلع الجمهوريون الذين هيمنوا على مجلس الشيوخ وباتوا يسيطرون الآن على مجلسي الكونغرس لإجراء تغييرات.
&
أوباما يريد الحفاظ على نهجه الخاص في الإدارة
استقالة هاغل انكار لمشكلة أعمق في البيت الأبيض
&
وكانت فلورني ، وكيلة وزارة الدفاع السابقة، مرشحة لمنصب الوزارة إلى جانب آشتون كارتر النائب السابق لوزير الدفاع،&والاثنان سبق أن ترددت شائعات بأنهما من المنافسين على منصب هاغل قبل تعيينه، والسناتور جاك ريد الديمقراطي عن رود آيلاند منافس آخر محتمل.
وكان هاغل (68 عاماً) قرر الاستقالة بعد سلسلة من المناقشات مع الرئيس الأميركي باراك أوباما وعدد من مستشاريه في الاسبوعين الماضيين. وقالت تقارير إن استقالة كبير البنتاغون المنتمي للحزب الجمهوري جاءت تحت وطأة ضغوط في الوقت الذي يواجه فيه أوباما تحديات خطيرة تتعلق بالأمن القومي منها محاربة تنظيم داعش في العراق وسوريا وتعديل خطط للخروج من أفغانستان. - See more at:&
&
&
كلفه بالاستمرار حتى اختيار خلفه
أوباما يقبل استقالة وزير دفاعه

&