لم يسلم أحمد، مربي الحمام في مدينة الباب السورية، من مضايقات عناصر تنظيم الدولة الإسلامية الذين حاولوا منعه من تربية وإطلاق طيور الحمام في المدينة.

وقال أحمد إن عناصر التنظيم فرضوا عليه شروطا لمواصلة هوايته منها عدم التصفير.

ولكن هذه المضايقات كلها لم تمنعه من مواصلة تربيته لهذه الطيور التي يقول إنه يعشقها.