إيلاف من دبي: كيف يمكن تعزيز تعليم حقوق الإنسان من خلال أجندة التعليم 2030؟ هذا هو السؤال الأساس الذي تحاول أن تجيب عنه حلقة نقاشية تقيمها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) في قصر الأمم بجنيف في 30 مايو الجاري.
تبدأ هذه الحلقة النقاشية في الثانية والنصف من بعد الظهر بملاحظات افتتاحية تضم كلمتين: الأولى يلقيها السفير ماوريسيو إنريكو سيرّا، ممثل إيطاليا الدائم في الأمم المتحدة؛ والثانية يلقيها عبد العزيز المزيني، مدير المكتب التمثيلي لليونيسكو في جنيف.
يشارك في هذه الندوة كل من ليديا روبريخت، مسؤولة التنمية المستدامة والمواطنة العالمية في اليونسكو، وجيلبيرتو دوارتي سانتوس، المسؤول عن منع الجريمة وتحقيق العدالة الجنائية في مكتب الأمم المتحدة لمحاربة المخدرات والجريمة، وإيلينا إيبوليتي، مسؤولة حقوق الإنسان، ومختصة بمنهجية التربية والتدريب في مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان، وفيلانو كيريازي، مدير قسم السياسات التعليمية في مجلس أوروبا، وجورجيا ماني، الباحثة في المكتب الدولي للتربية في اليونسكو.
تدير الندوة كلير دو لافيرنيت، مديرة مجموعة العمل الأهلية بشأن حقوق الإنسان والتربية والتعليم.