سيكون ملف قطر حاضرًا في واشنطن، عندما يزور عددًا من قادة دول الخليج العاصمة الأميركية في شهر مارس المقبل.

إيلاف من نيويورك: ذكر موقع أكسيوس أن الرئيس الأميركي يسرع من جهوده الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق حول أزمة قطر، بعد اتهامها بتمويل الإرهاب، وعلاقاتها مع إيران.

سيلتقي ترمب، ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، في منتصف شهر مارس، وكذلك ولي عهد أبو ظبي، الشيخ محمد بن زايد في السابع والعشرين من الشهر نفسه، وأخيرًا سيلتقي أمير قطر، لكن الموعد لم يحدد بعد بشكل رسمي، وسط توقعات تشير إلى إمكانية تثبيته بعد أسبوع أو عشرة أيام من زيارة ولي عهد أبوظبي.

الأزمة القطرية ستكون واحدة من بين الملفات التي ستكون حاضرة إلى جانب المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية، والأزمة الإنسانية في سوريا، والصراع في اليمن، وتمويل إيران للإرهاب في جميع أنحاء المنطقة.