اسم في الحدث

مثال الالوسي وزيارتان لاسرائيل على الاقل تجشَّمْته على مشقَّة، الاولى في 2004.. كلفته ولديه أيمن وجمال rlm;ليقتلا أمام عينيه في محاولة اغتيال تعرض لها في بغداد.rlm;

مثال الالوسي وزيارتان لاسرائيل على الاقل تجشَّمْته على مشقَّة، الاولى في 2004.. كلفته ولديه أيمن وجمال rlm;ليقتلا أمام عينيه في محاولة اغتيال تعرض لها ببغداد

والاخرى في 2008، رفعت الحصانة النيابية العراقية عنه، وقبل ذلك.. فُجِّر منزله بعبوات ناسفة زرعت بداخله rlm;في حي الجامعة في بغداد، واشتبكت الايدي بينه والنائب عن الدعوة عبد الكريم العنزي للسبب ذاته. rlm;

طريق شابِكٌ مُلْتَبس أذن لكنه يعلن : ( لو كانت مصلحة العراق في الجحيم لذهبت اليه )..rlm;
يقولها ( مثال جمال حسين احمد الآلوسي ) مؤسس حزب الأمة العراقية، وعضو الجمعية الوطنية العراقية، مضيفا ان rlm;زيارته الى إسرائيل من مصلحة العراق. لكن منتقديه يقولون.. الالوسي أشهر زيارته، فظهر في شُنْعَة بعد ان rlm;كان يبحث عن الشُّهْرَة في زيارته لتل أبيب، وهو يعرف حساسية الزيارة للعراقيين، فهل أعطى الالوسي الحجة rlm;لخصومه بمهاجمته وإزالته عن طريقهم ! rlm;

والآلوسي مثال، من المَثَلُ: الشيء الذي يُضرَب لشيء مثلاً فيجعل مِثْلَه، وفي الصحاح: ما يُضرَب به من rlm;الأَمْثال. مَثُل الرجل، بالضم، مَثالةً أَي صار فاضِلاً؛ قال ابن بري: المَثالةُ حسنُ الحال.rlm;

الآلوسي علماني، سياسي بصوت عال، جريء، بسنان حَديد و فَرَس نَشيط، مثير للجدل لافكاره التي لاتعجب rlm;اسلامويين شيعة وسنة، ولاترضي متطرفين، ولاتوافق يسارا ولا تهادن يمينا، منتقد لسياسات دول جوار العراق rlm;كلها، ومناهض لسياسات النواب السنة يتهمهم بمغازلة ( الارهابيين ) ،

شعبية الالوسي بين المثقفين ومعتدلي السنة والشيعة، لصراحته، ولافكاره الواقعية الجريئة، براغماتي، ضد rlm;إستخدام الدين ورقة سياسية، منتقد أخطاء الحكومة وارتباط شخصيات حكومية بدول اجنبية، اخرها عراكه مع rlm;هادي العامري رئيس منظمة بدر داخل قبة البرلمان عاب فيها الالوسي على العامري إرتباطه بايران، واخرين بينهم عمائم !

وصراع مرير مع النائب عدنان الدليمي rlm;زعيم جبهة التوافق الذي يتهمه الآلوسي بانه احد المدبرين لعملية اغتيال نجليه.rlm;

الآلوسي بعثي سابق، منتسب لاجهزة الامن العراقي في السبعينات، حتى ان ( ليث كبة ) الناطق باسم حكومة rlm;إبراهيم الجعفري اتهمه بانه ذاق التعذيب على يديه !، لكنه خرج من العراق منتصف السبعينات، منظما إلى rlm;صفوف المؤتمر الوطني العراقي بزعامة احمد الجلبي. اتهم بتدبير الهجوم على السفارة العراقية في برلين عام rlm;rlm;2002، وصدرت مذكرة اعتقال بحقه، وبعد غزو العراق عاد مع المعارضين املا بمنصب رفيع في الحكومة rlm;حيث عين مديرا للجنة اجتثاث البعث. rlm;

منتقدوه يرونه عميلا فشل في إخفاء عمالته فعدوا زيارته لاسرائيل فخا أوقع نفسه فيه. ورغم اعتداله دهمت rlm;القوات الأميركية منزله في منتصف 2007.rlm;

شعبية الالوسي بين المثقفين ومعتدلي السنة والشيعة، لصراحته، ولأفكاره الواقعية الجريئة، براغماتي، ضد rlm;إستخدام الدين ورقة سياسية، منتقد أخطاء الحكومة وارتباط شخصيات حكومية بدول اجنبية، اخرها عراكه مع rlm;هادي العامري رئيس منظمة بدر داخل قبة البرلمان عاب فيها الالوسي على العامري إرتباطه بايران ،rlm;
واخرين بينهم عمائم ! .rlm;

هجوماته الدائمة العائمة في الهواء على الجميع ، شمالا وجنوبا ، شرقا وغربا ، داخلا وخارجا ، قريبا وبعيدا ، rlm;دول الجوار ودول البعيد ، سبب في افتقاره إلى تحالفات سياسية تدفع به الى مركز القرار. rlm;
في زيارته لإسرائيل ألقى محاضرة في أكاديمية هرتسيليا الإسرائيلية دعا فيها إلى تعاون بين دول المنطقة ضد rlm;إيران قائلا : إيران مركز المصائب، وغالبية الشعب العراقي لا تؤيد نظام طهران.rlm;

طريق شابِكٌ مُلْتَبس أذن لكنه يعلن : ( لو كانت مصلحة العراق في الجحيم لذهبت اليه )..rlm;
يقولها جمال حسين احمد الآلوسي مؤسس حزب الأمة العراقية، وعضو الجمعية الوطنية العراقية، مضيفا ان rlm;زيارته الى إسر ائيل من مصلحة العراق.



يقول الالوسي..rlm;
الجنة تناديني مع ولديّ الشهداء..rlm;


أقرأ المزيد
اسم في الحدث rlm;