رشا فكري


• إذا كنت مغرورة... «فيا بخت الغرور فيني»


حين يختار الشخص الشهرة والأضواء، فإنه لا بد أن يتعرض للكثير من الاتهامات، بعضها قد يكون مزعجاً، والبعض الآخر قد يحمل الطرافة والسخرية، إلى جانب تفاوت ردود أفعال المشاهير في الرد على ما يقال بحقهم أو حتى تجاهلهم لذلك. وفي زاوية «من الآخر»، طرحت «الراي» عدداً من الأسئلة على أهل الفن والإعلام، والتي تحمل اتهامات حول الغرور وشراء بعض الأدوار وافتعال المشاكل واللجوء إلى المجاملات في حياتهم اليومية، واليوم نطرح هذه الاتهامات على الفنانة الشابة زينب خان:

• أنت متهمة بالغرور؟

- إذا كنت مغرورة، فـ«يا بخت الغرور فيني»، وليس ذنبي أن البعض يرى نفسه صغيراً أمامي. وربما هذه وجهة نظر البعض، ولكن من يعرفني عن قرب يعلم أنني حريصة على انتقائي للأشخاص الذين أحب التعامل معهم، لذلك من الممكن أن يفسّر البعض أن بعدي عنهم غرور، لذلك أراها مشكلتهم وليست مشكلتي.

• ما صحة أنك ممن يشترون الأدوار؟

- هذا غير صحيح، فالتمثيل ليس همي الأكبر، ولست بحاجة إلى شراء الأدوار. أنا فنانة أمثل للمتعة فقط.

• لماذا أنت بعيدة عن صداقات الوسط الفني؟

- غير صحيح، فغالبية صداقاتي من الوسط الفني وحسابي على «إنستغرام» يشهد على ذلك، فلدي العديد والعديد من الأصدقاء، سواء من الوسط الفني أو خارجه.

• أنت متهمة بأنك تفتعلين المشاكل داخل «اللوكيشن»؟

- أنا بعيدة كل البعد عن المشاكل، وبطبعي هادئة جداً، سواء إن تواجدت داخل «اللوكيشن» أو على المسرح. ولست ممن يفتعلون المشاكل، لكنني سريعة التفاعل مع أي ممن يقتربون مني، لأني ممن لا يسكتون عن حقهم أبداً.

• أنت متهمة بأنك ممن يترددن على مكاتب الإنتاج للحصول على أدوار؟

- ليس لدي أي دوافع للتردد على مكاتب الإنتاج، كوني ليست لدي مشاركات درامية في أي مسلسلات.

• أنت متهمة بالمبالغة في إجراء عمليات التجميل؟

- أتمنى أن تكون لدي الشجاعة للدخول إلى غرفة العمليات وإجراء عمليات تجميل من دون خوف. فدائماً لدي رهبة وخوف من غرفة العمليات.

&