&تصدر الثلاثي الهجومي لنادي برشلونة الترتيب بين الثلاثيات الهجومية في الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى من حيث الحضور الزمني في مباريات الموسم الجاري بمختلف المسابقات الرسمية التي خاضها كل ثلاثي مع فريقه ليعزز بهذا الحضور تقدمه تهديفيًا على بقية الثلاثيات الهجومية في أوروبا كأقوى ثلاثي فيها .

ويتكون الثلاثي الهجومي للبارسا من الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار دا سيلفا والأوروغوياني لويس سواريز، و لعب هذا الثلاثي &8093 دقيقة وفق ارقام نشرتها صحيفة " سبورت" ، حيث يعتبر سواريز الأكثر حضورًا بـ 3120 دقيقة تمثل 34 مباراة، يليه نيمار بـ 2604 دقائق تعادل 29 مباراة، ثم ميسي بـ &2369 دقيقة تمثل 24 مباراة بعدما غاب عن الملاعب قرابة شهرين بسبب الإصابة.
&
وحل ثانياً الثلاثي الهجومي لنادي تشيلسي الذي لعب 7258 دقيقة خاضها كل من البرازيلي ويليان والإسباني دييغو كوستا والبلجيكي إدين هازارد ، فيما يعتبر ويليان الأكثر حضوراً في مباريات البلوز هذا العام بـ 35 مباراة.
&
وجاء الثلاثي الهجومي لنادي مانشستر سيتي ثالثاً بعدما لعب 6919 دقيقة بفضل البلجيكي كيفين دي بروين والأرجنتيني سيرجيو اغويرو والإنكليزي رحيم سترلينغ. &
&
وحل رابعاً الثلاثي الهجومي لنادي باريس سان جيرمان، والذي يتكون من السويدي المخضرم زلاتان إبراهيموفيتش والأوروغوياني إدينسون كافاني، و الأرجنتيني انخيل دي ماريا، حيث لعبوا إجمالاً ما يصل إلى 6733 دقيقة منها 2447 دقيقة للسلطان و 2286 لكافاني و 2063 لدي ماريا.
&
وجاء خامساً الثلاثي الهجومي لنادي بايرن ميونيخ الذي لعب 5657 دقيقة منها 2500 دقيقة للبولندي روبيرت ليفاندوفسكي، و 2096 دقيقة للبرازيلي دوغلاس كوستا ، بينما يعتبر الجناح الهولندي المخضرم اريين روبين الأقل حضوراً بعدما اكتفى بلعب 1064 دقيقة بسبب لعنة الإصابات، التي لاحقته وقللت من مشاركاته.
&
وفي المركز السادس حل الثلاثي الهجومي لنادي أرسنال الذي يسعى لقيادة المدفعجية للمنافسة على درع الدوري الإنكليزي الممتاز، والذي يتشكل من الفرنسي أوليفيه جيرو و التشيلي أليكسيس سانشيز و الإنكليزي ثيو والكوت .
&
وحل سابعاً الثلاثي الهجومي لريال مدريد الذي تراجع هذا الموسم تهديفيًا وزمنيًا، إذ إكتفى الـ " بي بي سي " &بلعب 5482 دقيقة ، لعب منها البرتغالي كريستيانو رونالدو 2610 دقائق&، والفرنسي كريم بن زيمة 1608 دقائق ، بينما لم يلعب الويلزي غاريث بيل سوى 1264 دقيقة، بسبب تعرضه للإصابة أكثر من مرة، &فضلاً عن إقصاء الميرنغي من مسابقة كأس الملك مبكراً الذي قلل من حضور الثلاثي الملكي &.