أخبار

ظهورها الإعلامي يزداد بعد تعافيها من السرطان

هل تكون أسماء الأسد رئيسة لسوريا؟

أسماء الأسد
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

يتداول نشطاء بغزارة أخبار زوجة الرئيس السوري بشّار الأسد مؤخرا، فيما تقول مصادر لـ"إيلاف" إنّ سيناريو توليها الرئاسة، صار مطروحا وقد يلقى قبولا لدى سنة سوريا وعلوييها، على حدّ السواء.

بهية مارديني: تحدثت مصادر متطابقة لـ"إيلاف" عن سيناريو جديد يتم تحضيره لحل الأزمة في سوريا والتي باتت الحرب فيها صراعا دوليا طغى على المشهد الداخلي في ظل عدم التوافق حول الحل.

وقالت المصادر، التي طلبت حجب اسمها أن ظهور أسماء الاسد برفقة زوجها الرئيس السوري بشار الأسد حاليا في وسائل الاعلام يعكس رغبة بعض الأطراف الدولية بتسلمها السلطة من زوجها خاصة أنها تمتلك "المؤهلات المطلوبة فهي امرأة بريطانية الجنسية، تجيد اللغة الانكليزية واللغة العربية ودرست خارج سوريا ولها علاقات مع البنوك التي تمرنت بها ثم طورت علاقاتها بها بعد زواجها وهي سنية ويمكن ان تكون ضمانة للطائفة العلوية وللأقليات في سوريا ولم تتلوث يداها بالدماء".

وأكدت ذات المصادر أنه من السهل بعد ذلك الضغط عليها او التنسيق معها وإنشاء هيئة حكم انتقالية ضمن صفقة دولية متكاملة.

وحول هل يمكن أن يوافق بشار الأسد على ذلك، اعتبرت المصادر "أنه مجبر ولكن السؤال المطروح هل تقبل الطائفة العلوية بذلك؟".

وأكدت المصادر أن خلافات الرئيس السوري بشار الأسد مع عائلة مخلوف (خال الأسد) ورجل الأعمال رامي مخلوف (ابن خال الأسد) كانت بسبب أن أسماء تريد نقل الأموال التي تسيطر عليها عائلة مخلوف الى أشقائها وشقيقاتها استعدادا لهذا الْيَوْم.

وقالت المصادر أنه ان جرى توافق دولي حول ذلك فلن يكون للنظام أو المعارضة السورية أي خيار سوى القبول.

وأشارت الى أن ما نراه اليوم من محاولة اعلامية لتغطية نشاطات أسماء الاسد تارة في الكنائس &في سوريا وتارة مع الناس في المطاعم تمثل ذات الحملة الإعلامية التي ُنظمت لبشار الأسد لكسب شرائح السوريين وإعداده للحكم ما بين عاني &١٩٩٧ -٢٠٠٠.

ورأت المصادر "أن اعلان مرض أسماء الأسد ثم شفائها من مرض السرطان ضمن هذه المنهجية الإعلامية".

ولفتت إلى عدة أخبار تنشر على وسائل التواصل الاجتماعي تروج لهذا السيناريو كحل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مسرحيات هزلية وبالونات إختبار وإسطوانات مشروخة
بسام عبد الله -

وبذلك يكتمل النقل بالزعرور ويصبح اسم سوريا الدولة الخرساء بعد أن أصابها الطرش والعمى على أيدي المجرمين الإرهابيين من آل أسد. على ألأقل خيار ثالث غير بشار أو البغدادي الداعشيين، وكأن الشعب السوري قاصر لا يتمتع بالأهلية لإنتخاب رئيس ولا يحق له العيش بحرية وعزة وكرامة بعد أن قدّمَ مليون شهيد. ثم ماذا عن زوجها المجرم الكيماوي؟ هل سيصاب بالسرطان هو الآخر ، وهل ستبقى فروع المخابرات والجيش بيد العلويين، وهل سيرحل المحتل الروسي والايراني والزينبيون والفاطميون؟ الثورة ستنتصر ولن يقبل الشعب السوري بأقل من إعدام بشار كيماوي وإنتخابات حرة وعودة اللاجئين وإستعادة الأموال المنهوبة.

الصراع اليوم بين
عدنان احسان- امريكا -

بشار الاسد الامريكي - واسماد الاخرس البريطانيه ،،.. وطبعا ..سانتخب - وادعم اسماء الاخرس لانها سيده حضاريه .. والجماهير تحبها وتحترمها ،،وياريت يكون هذا التوقع صحيح.

هذا الناقص
منيرة -

ان تكون زوجة المجرم حاكمة في سوريا يذهب زوجها وتأتي هي يا حرام ياسوريا

ما افلح
فريد -

ما افلح قوم ولوا امرهم امرأة زوجة مجرم اسمه بثار

من سيء الى اسوأ
شاهين -

من بثار الى زوجته يا الهي ...الا يوجد هناك اسوأ من ذلك