• الانفلات بلغ مرحلة ينبغي أن يتم التعامل معه بتغليظ العقوبات أو أننا ربما ننتظر الأسوأ في ظل مداراة تجاوزات تستحق حزماً بل عقوبات صارمة لنحمي ملاعبنا من المنفعلين.

• اتهامات.. تحريض.. وملاسنات.. وفي نهاية الأمر عقوبة لا ترقى إلى مستوى ما يحدث.

• أثق أن مظلتنا الرياضية لا يمكن أن ترضى بهذا التغول ضد الاتحاد السعودي لكرة القدم ولجانه، وأثق أن اللوائح في صف المشرع وما عليه إلا تطبيقها، لكنني وبصراحة إلى الآن لم أفهم هذا الحُلم الذي يفسر بأنه ضعف.

• عندما تقف لجنة الانضباط عاجزة أمام هذه الفوضى، فحتماً ستعم الفوضى وما نراه بعد كل مباراة يعطي مؤشراً أن القادم مذهل، وأقول مذهل من باب التأكيد على من أمن العقوبة أساء الأدب وسلامة فهمكم.

(2)

• الزميل وليد الفراج أعرف حق المعرفة بأنه (كيس فطن) ولا يمكن أن يسرب لنا معلومة إلا وهو واثق أن مستندها بين يديه.

• إلا أنني وبكل صراحة تفاجأت بعد بيان الرابطة القوي، والذي كانت لهجته تصعيدية مع الزميل وليد، اكتفاءه بشهادتي الزميلين عبدالله فلاتة وأحمد الفهيد على طريقة (هاه شفتم) وهذا غير كافٍ، ليس عدم ثقة في الزميلين، بل لأن في مثل هذه الحالة كنت أتمنى لو (كبشر الرسائل) وبثها تحت عنوان هذا دليلي، فلماذا تكذبون.

المشكلة وهذا استنتاجي ليس في المعلومة بقدر ما هو في مصدرها أليس كذلك يا أبوبدر.

• ومضة:

«لا تسخر، ولا تستصغر، ولا تهزأ بالناس.. فلا تعلم كيف سيكون حالك غداً». علي الطنطاوي