إيلاف: في وقت تحذر فيه دراسات لخبراء بيئيين من تدهور كبير في مناخ الأرض، تواصل قمم الدول الكبرى، والصناعية خاصة،احراز الفشل في التوصل لاتفاق خاص بتقليص الانبعاثات الحرارية التي تتسبب بالاحتباس الحراري والتغييرات المناخية الكبيرة كارتفاع وانخاض درجة حرارة الأرض، واندلاع الحرائق في الغابات والتسبب في الفيضانات التي ربط الخبراء فيما بينها خاصة التي اندلعت مؤخرا في كل من روسيا وباكستان.

من جانب آخر هناك من يربط بين التغييرات المناخية والبعد الديني معتبرا انها عبارة عن غضب الهي يكون مقدمة لحلول يوم القيامة. وقد يربطه البعض مع ما تتوقعه حضارة المايا من أن عام 2012 سيشهد يوم نهاية الارض أو يوم القيامة.

إيلاف تفتح هذا الملف البيئي لتوضيح صورة هذه الكارثة من خلال تقارير ولقاءات مع خبراء ورجال دين عبر مراسليها من عدة عواصم.

استراتيجيات محليَّة لاحتواء تداعيات الاحتباس الحراري
الإمارات تحاول صدّ البحر قبل أن يبتلعها

قاضي قضاة فلسطين: نهاية الكون لا يعلمها الا الله

التصحر يحاصر الأردن الباحث عن المياه

quot;الإحتباس
الإحتباس الحراري يزيد الطين المناخي بلة في الكويت