في مكتبة إيلاف: قضية براءة سيد القمني

أثار الكاتب المصري الشهير الدكتور سيد القمني نقاشا حادا بين عدد من المفكرين بعد إعلانه التوقف عن الكتابة والحديث لوسائل الإعلام والنشر في الصحف، والمشاركة في الندوات، و "براءته" من كل ما سبق له نشره من كتب ومقالات وبحوث، بعد أن تلقى تهديدات جدية بقتله إذا لم يقدم على هذه الخطوة.

وقد تلقت إيلاف رسالة من إبنة المفكر المصري سيد القمنيتوضح فيها التالي:"تلقى أبي تهديدا موجود الآن تقريبا على كل شاشات الكمبيوتر، والتزم الدي كطلب التهديد. بالإعلان خلال أسبوع من استلامه عن تراجعه. وقد فعل لكنا لاحظنا صدور بعض الصحف تحمل تصريحات لوالدي أو حوارات معه وهي إعادة توزيع لبيانه وحوارات صحفية ومحاضرات قديمة في شكل حوارات لم تحدث. فقد امتنع عن الكتابة والصحافة والقلم منذ أصدر بيانه ولا تعليق بعده.
سلوى سيد القمني."

هنا طائفة من المقالات التي كتبها عدد من كُتّاب إيلاف، مع بعض مقالات سيد القمني:

نبيل شرف الدين: القمني يتبرأ من أفكاره بعد تهديده

جاسم المطير: رسالة السيد القمني فيها وهج الصرخة والاحتجاج.!

ليلى الأطرش: الرضوخ للإرهاب

صالح إبراهيم الطريقي: لماذا ينتج المجتمع العربي القمني والخائفين؟

كمال غبريال: د. سيد القمني لا تحزن من بؤسهم

كاظم حبيب: من هو المسؤول: الضحية أم الجلاد؟

سامي البحيري: تحية إلى سيد القمنى

كامل النجار: لماذا الصمت أيها الأزهريون؟

شاكر النابلسي: هل يريد الأصوليون حقاً قتل القمني، ولماذا؟

طارق حمو : سيد القمني: من لرصد منهج الهبوط العربي بعد اليوم؟

أحمد أبو مطر: إستقالة القمني إدانة لنا جميعا

د. إحسان الطرابلسي: أنا ما ليش دعوة

عادل حزين: سيد الفمنى ليس جبانا

كمال غبريال: العظيم سيد القمني والبيان القنبلة